بالإضافة إلى ذلك، تتم مراقبة ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والتنفس، ومستويات الأكسجين وموجات الدماغ بحثًا عن أي علامات لحدوث اضطراب في النوم.
بالإضافة إلى ذلك، تتم مراقبة ضغط الدم، ومعدل ضربات القلب، والتنفس، ومستويات الأكسجين وموجات الدماغ بحثًا عن أي علامات لحدوث اضطراب في النوم.
أو أن يشكو من أنه لا يستطيع الاستغراق في النوم، أو يشعر المريض بعدم الراحة وعدم حصوله على النوم الكافي، أو أن يستيقظ مبكرا في غير الميعاد المعتاد عليه، وهذا يؤثر على نشاط الشخص خلال فترة النهار.
إطفاء كل الأدوات الكهربائية الموجودة في الغرفة، مثل الكمبيوتر والتلفزيون والراديو، فهذه الأدوات تصدر موجهات كهربائية ومغناطيسية تؤثر سلبًا على النوم والجسم.
ويُصاب أشخاص كثيرون أيضًا بحرقة المعدة. وهي تحدث عندما يرتجع حمض المعدة إلى الأنبوب الذي ينقل الطعام من فمك إلى معدتك. ويُسمى هذا الأنبوب المريء. وقد تبقيك حرقة المعدة مستيقظًا.
عدم القيام بجهد جسماني: الشخص الذي يقوم بعمله في المكتب بدون أي حركة أو جهد جسماني قد يؤدى هذا إلى إصابته بهذا المرض.
في هذا الموضوع اليوم سوف نتعرف على اضطراب الأرق بشكل تفصيلي، حيث سوف نتحدث عن أسبابه وأعراضه وكيف يمكن علاجه.
محاولة الاسترخاء قبل النوم، مثل الحصول على حمام دافئ أو الاستماع اضغط هنا إلى موسيقى مهدئة.
الأعراض والأسباب والعلاج
تغير مستوى نشاطك. يمكن أن تقل وتيرة نشاطك البدني أو الاجتماعي. ويمكن أن تؤدي قلة النشاط إلى اضطراب جودة النوم ليلاً.
احرص على ممارسة التمارين الرياضية يومياً فهي تساعد على الشعور بالراحة والاسترخاء وبالتالي الحصول على نوم عميق.
زيادة خطر التعرض للإصابة بالأمراض أو الحالات الصحية طويلة المدى، مثل ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب.
وقد يعاني الشخص من الأرق نتيجة إصابته بمرض عضوي، ويُذكر من أبرز الأمراض التي تسببه ما يأتي:[٨]
وتُعد من الأدوية التي يقوم المريض بتناولها عند الحاجه إليها، وتعد ذات تأثير قصير المدى حيث أنها تعمل على تخفيض وتقليل الوقت اللازم للإستغراق في النوم و أبرز هذه الأدوية هي: